حقيقة الفيس بوك برجااااااااااء الإنتباه

اشكرك اخي علي التنويه الي الفس بوك ولكن الانسان نفسه هو الذي يصير الفس بوك انا عضو فيه والحمد لله عادي جدا انت امامك الضار والسيئ والاختيار يعود اليك انا موجود لي اصدقاء عليه وكلهم في غاية الادب والاحترام فأنت الذي تصنع الضار والصالح تماما ذي النت فهو ضار جدا ونافع جدا والاختيار يعود اليك وشكرا

اخى الحبيب/الاقصى العزيز
.......................ان ما تقوله قديكون صحيح بنسة 100% لكنه فى الوقت نفسه لايمنع ان يكون قد جانبه الصواب وذلك وارد جدا وليس ذلك هو هدف الرد لكن كل الاشياء تحتويها الاحكام التكليفيه الخمسه وذلك يرجع لكيفية التعامل معها والغرض من الانشاء والمقصد المؤدى اليه فى النهايه واذا ما رأيناغ وضعنا العلمى والتكنولوجى فأننا نكاد نكون فى الموخره اوالوسط ولم نستطع الى الان ان يكون لنا برامجنا ومنتدياتنا العالميه المؤثره فى خارج حدودنا قبل ارضنا وبيوتنا .ومن لايستطيع ان يصنع لنفسه وسيله لوصول غايه فلا مانع من استعمال الة غيره لتحقيق هدفه مادام هو على دينه وعقيدته فمطلوب من المسلم اسلمة الحياة جميعا وتعبيدهالله ان كان يملك القدره والوسيله حتى وان كانت من صنع عدوه والفيسبوك وسيله كاالتليفزيون والنت فماعيب علينا لفتح الفضائيات التى تنشر الدين فى اسقاع الارض رغم ان الذى اخترع التلفاز غيرمسلم حتى ولوكان هدفه هو تغييب المسلمين والتحرش بهم فاخذناه وعدلنا بما يوافق ديننا والوسيله يحدد حكمها حسب استعمالها ونية القصد منها كاالسكين والسلاح وهكذا

الشاب الذي اسقط الاندلس ...قصة مماثلة لواقعنا !!!

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا الموضوع ليس من تأليفي أو فكرة من أفكاري (وهو قريب الى موضوع الفيس بوك الذي يعارض مقاطعته بعض الشباب) لكنه موقف من التاريخ
الذي نتناساه لكنه يظل ملئ بالمواقف والعبر التي تمدنا بالمعرفة والخبرة
موقف هو خاص بالشباب يوضح دورهم وأهمية وجودهم ويبين ضررهم على بلادهم في حالة
ضعفهم وبعدهم عن مبادئ وقيم كانت هي سبب رفعة الهامة وارتفاع الشأن .


كيف سقطت الاندلس ؟؟ و من سببها ؟؟


انه شاب


نعم كان الشاب هو المقياس والمعيار لضعف الأندلس والمسلمين فيها، وإليكم القصة التي مهدت للغزو ...




كان البرتغاليين يرسلون بجواسيسهم إلى الأندلس ليستكشفوا حالها وحال أهلها
حتى لا يندفعوا إلى غزوها بدون تجهيز ودراسة وفى إحدى هذه المرات التي دخل فيها جاسوس
برتغالي متنكراً في ذي تاجر إلي الأندلس وجد هناك شباب يتسابقون على خيلهم، وآخرون يتبارزون
بسيوفهم ليتدربوا على فنون القتال، وعلى عزلة من الشباب كان هناك شاب يجلس وحيدا حزينا
عيناه تبكى بحرقة شديدة فاقترب منه وسأله عن سبب بكائه.



فقال له أن صديق له تفوق عليه في حفظ القرآن الكريم، وأحاديث الرسول الكريم لذلك فهو حزين
يبكى، فعلى الفور عاد الجاسوس إلى بلاده محذرا وموجهاً بل وناهياً عن غزو الأندلس في ذلك
التوقيت لأن الأندلس في قمة قوتها وتألقها.



هكذا كان الشباب هو عنوان قوة الأندلس وشموخها، لكن السنوات مرت سريعاً وجاء جاسوس أخر
ليتحسس الأخبار وهل حان الوقت أم لا .وبنفس الطريق السابقة دخل الجاسوس الأندلس، فوجد شاب
يبكى فدنا منه ليسأله عن سبب بكائه فقال له إن حبيبتي قد فارقتني !! ثلاث كلمات كانت قد تطير
الجاسوس من الفرح ليذهب إلى مرسليه ويأمرهم بسرعة الغزو لأن الوقت قد حان والقوة كانت في
أمر كان..... وضاعت الأندلس بعد ثمانية قرون بسبب من!!!!! بسبب من لا يعرفون أنهم هم عصب
الأوطان وحماته ورجاله، ضاعت الأندلس بثلاث كلمات من شاب(إذا ما الفرق بين الشاب الذي أسقط الأندلس وبين شباب الفيس بوك ( الشاب الفيس بوكي )إن حوالي 70 % من الشباب يستغلون الفيس بوك في التعارف فقط على الفتيات فهل هذا سيؤدي بنا الى النصر ألم تعلموا أن أعين اليهود وكاميراتهم موجه إلينا عن طريق الفيس بوك أنهم يحصلون على مايريدون من خلال الفيس بوك أنه التجسس العنكبوتي على شباب الأمه والله ثم والله في أول يوم لي على الفيس بوك وجدت مئات من يريدون الصداقه تدخل على صورهم وكلامهم ومتعلاقتهم تجد لاحول ولا قوة الا بالله فسوف أسأل الجميع سؤالا واحد هل عندك الوقت لتكون صديق لهم وتتحاور معهم إذا أين وقت الصلاة وقراءة القرآن والصيام وغيره من واجبات الإسلام ) فهل لنا بأن نحافظ على أوطاننا
وبلادنا بثلاث كلمات أيضاً وهم إيمان .... علم .... إيجابية.... لكنها ليست قولاً فحسب، لكن بعمل وبإخلاص.



نسأل الله أن نحقق هذه الكلمات الثلاث و ان تنتصر الأمة الاسلامية على أعدائها






الأقـ العزيزـصى

شكرا لك على كل حرف أفدتنا به وجزاك الله كل خير
ولاكن كل شئ وله استخدامه فأنت تستطيع استخدامه فى النفع أو الضرر كغيره من باقى الأجهزه فليس من الضرورى ان يكون ضار نهائياوجزاك الله كل خير وبجد بشكرك على المعلومات الرائعه التى قدمتها لنا

جزاك الله خيرا اتمنى من الله ان يحقق ماتتمناه ربنا معاك